كلما رحل أحد المختلفين وتمنينا له أن يرحل سالما مرحوما، ظهر بعض الواثقين الموقنين يقولون: “عفوا، لن يُرحمَ أحدٌ غيرنا”. يقينكم رائع، لكن…”فلا تزكوا أنفسكم، هو أعلم بمن اتقى”
مبرمج ومؤسس شركة Ahmad Works, Inc المتخصصة في تطوير المشاريع وخدمات الويب، ومهتم بالكتابة والتدوين عن المواضيع الإجتماعية والتربوية.
الموضوع التالي
محاضر مصري ناجح جدا كان بيحكي مرة عن طفولته، فبيقول وهو في المدرسة لما المدرس كان بيطلب منه يتكلم كان …
إن الشارع الذي نشأت فيه هو قبلتك الدائمة ومكون الأصول لديك، هو اتجاهك الثقافي ومعلم الحلال والحرام والجائز والمقبول والممنوع …
عندما يتعلق الأمر بفراس وفيروز، فكل الأمور تعتبر جادة وإن كانت تافهة في ظاهرها، حتى طريقة ترتيب البيت ستبني جانباً …
تعارضت اليوم الرغبات بيني وبين فراس، أنا أريد أن أشاهد المباراة وهو يريدني أن أذهب معه إلى مكان ما. فأردت …