من أجمل الصور التي التقطها، صورة هذا الرجل في بكين يلعب بطائرة ورقية في هذا العمر.
فإن الهوايات لا تميز الأعمار، وإن الأعمار ليس لها أن تُفقد الناس الشغف، وإن الشغف لابد أن يُحترم، وليقدر الكبار هوايات الصغار، وليقدر الصغار هوايات الكبار، وليفعل كل منا ما يريح البال ولا يلتفت إلى من ينظر إليه.
مبرمج ومؤسس شركة Ahmad Works, Inc المتخصصة في تطوير المشاريع وخدمات الويب، ومهتم بالكتابة والتدوين عن المواضيع الإجتماعية والتربوية.
الموضوع التالي
قبل ستة أعوام تقريبا كنت جالسا في غرفتي الكئيبة في جامعة اللغات الأجنبية في بكين، في طرف الأرض البعيد عن …
محاضر مصري ناجح جدا كان بيحكي مرة عن طفولته، فبيقول وهو في المدرسة لما المدرس كان بيطلب منه يتكلم كان …
في الكرسي الخلفي من السيارة جلس فراس وفيروز أثناء الطريق يخططان لرحلة شتوية يذهبان إليها. قال فراس هل تعرفين يا …
كنا نشاهد المباراة في منطقة عامة فأقبَلَت إليَّ سيدة ثلاثينية وصديقتها تسألني هل يجلس معكَ أحدٌ على هذين الكرسيين فنحن …