من أجمل الصور التي التقطها، صورة هذا الرجل في بكين يلعب بطائرة ورقية في هذا العمر.
فإن الهوايات لا تميز الأعمار، وإن الأعمار ليس لها أن تُفقد الناس الشغف، وإن الشغف لابد أن يُحترم، وليقدر الكبار هوايات الصغار، وليقدر الصغار هوايات الكبار، وليفعل كل منا ما يريح البال ولا يلتفت إلى من ينظر إليه.
مبرمج ومؤسس شركة Ahmad Works, Inc المتخصصة في تطوير المشاريع وخدمات الويب، ومهتم بالكتابة والتدوين عن المواضيع الإجتماعية والتربوية.
الموضوع التالي
قبل ستة أعوام تقريبا كنت جالسا في غرفتي الكئيبة في جامعة اللغات الأجنبية في بكين، في طرف الأرض البعيد عن …
فتحت الباب وفي يدي جهاز التحكم في الألعاب — عمو، ما هذا! هكذا سلَّم علينا الصبي ولم ينظر إلى صديقه …
تعارضت اليوم الرغبات بيني وبين فراس، أنا أريد أن أشاهد المباراة وهو يريدني أن أذهب معه إلى مكان ما. فأردت …
لا علاقة بكونهم فقراء أو أغنياء، مثقفين أو غير مثقفين، كان الأمر شائعاً بين كل الطبقات. فهكذا اعتادت العائلات عند …